خبر وتعقيب

  • ما دلالات دفاع العرجاني عن بدو مصر واعتبارهم “خط أحمر”؟

    أثارت تصريحات لرجل الأعمال وعضو لجنة تطوير السياحة في مصر، حامد الشيتي، اتهم فيها البدو بإعاقة تنمية السياحة، جدلًا واسعًا بعدما تدخل رجل الأعمال المقرب من النظام في مصر ورئيس اتحاد قبائل سيناء (إبراهيم العرجاني) وأجبره على الاعتذار لـ "البدو". دفعت هذه التصريحات رئيس اتحاد القبائل العربية في مصر إبراهيم العرجاني والمسؤول عن "بيزنس" الجيش والسلطة للرَّد، ومهاجمة رجل الأعمال ومطالبته بالاعتذار، وكتب على صفحته على فيسبوك: "بدو مصر خط أحمر".

  • الحلول العربية الرسمية لقطاع غزة.. هل تكون التهديد الأكبر لفسطين بدلًا من ترامب؟

    في أعقاب الخطط التي أعلنها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لتهجير سكان غزة وتفريغ الأرض منهم وتهجيرهم لمصر والأردن ودول إسلامية أخري، ينتظر أن تطرح مصر، يوم الخميس 20 فبراير 2025م، خطتها لإعادة إعمار قطاع غزة. تشير التسريبات التي نُشِرت عن تفاصيل الخطة إلى تشكيل لجنة وطنية فلسطينية تتولى إدارة غزة بدون مشاركة حركة حماس، وإعادة الإعمار دون تهجير الفلسطينيّين، حسبما نقلت وكالة "رويترز"، في 14 فبراير 2025م، عن ثلاثة مصادر مصرية.

  • انتصارات الجيش السوداني علي ميليشيا الدعم السريع وتأثيرها على مصر

    بعد تحقيق الجيش السوداني ومَن معه مِن المتطوعين مِن الشعب السوداني سلسلة انتصارات مفاجئة في العاصمة الخرطوم، وتوقع قرب تحريرها، أعلنت الخارجية السودانية، في 9 فبراير 2025م، "خارطة طريق" لمرحلة ما بعد الحرب. ذكرت تقارير أن مصر دعمت بشكل واضح قوات الجيش السوداني بالعتاد العسكري وشجعت دعم دول أخري منها تركيا وإيران للجيش؛ لأن انتصار الجيش معناه عودة السودان كدولة يسيطر عليها العسكر، ومِن ثمَّ تأمين منطقة الحدود الجنوبية لمصر.

  • تهنئة السيسي لأحمد الشرع برئاسة سوريا.. نقطة تحول أم قبول حذر بالأمر الواقع؟

    هنأ رأس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، أحمد الشرع "لتوليه منصب رئاسة الجمهورية العربية السورية خلال المرحلة الانتقالية"، وتمنى له النجاح "في تحقيق تطلعات الشعب السوري نحو مزيد من التقدم والازدهار". فهل يمكن أن يكون هذا نقطة تحول في العلاقات المصرية السورية بعد حملة إعلامية مصرية معادية ضد الشرع وفصائل الثورة السورية؟ وهل يُعد تطورًا في العلاقات ونهاية للقطيعة والتردد والحذر المصري أم مجرد مسايرة للأمر الواقع؟

  • عودة إلى “صفقة القرن” وسِر تضارب تصريحات ترامب والسيسي حول تهجير سكان غزة

    بينما كان عشرات الآلاف من النازحين من أهالي غزة يستعدون للعودة لمنازلهم المدمرة في شمال غزة، عبر محور نتساريم، أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصريحات مثيرة للجدل عن استضافة مصر والأردن لمليون ونصف فلسطيني من قطاع غزة. ترامب قال إنه يود أن يرى الأردن ومصر ودول عربية أخرى تزيد من عدد اللاجئين الفلسطينيّين الذين تقبلهم من قطاع غزة، بما يؤدي إلى إخراج ما يكفي من السكان و"تطهير" المنطقة التي مزقتها الحرب لإنشاء "سجل نظيف"، وفق مزاعمه.

  • زيارة اللواء المتمرد خليفة حفتر للقاهرة وأسباب غضب النظام المصري منه

    ذكرت مصادر أن رأس النظام المصري عبد الفتاح السيسي عبَّر عن غضبه من التقارير الواردة حول دعم حفتر لميليشيات الدعم السريع السودانية بقيادة حميدتي. وأكدت هذه التقارير أن القيادة المصرية الداعمة للجيش السوداني شددت في لقاء السيسي مع حفتر حين زار القاهرة في 18 يناير الجاري، على منع إرسال أسلحة إلى قوات الدعم السريع أو استقبال الفارين منهم.

  • تصاعد القمع الأمني في مصر.. لذكرى 25 يناير أم عودة ترامب؟

    تصاعدت أعمال القمع والبطش بسياسيّين ومعارضين وناشطين مصريّين منذ بداية يناير الجاري، بالتزامن مع قرب عودة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، الذي استلم مهام منصبه في 20 يناير 2025م، ورغم أن القاهرة على موعد مع مراجعة دورية بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يوم 26 يناير.

  • اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.. الدلالات والمكاسب والخسائر

    بعد 15 شهرًا من حرب الإبادة والعدوان الصهيوني الوحشي على قطاع غزة ومقتل ما يقرب من 50 ألفًا من المدنيّين الفلسطينيّين، أعلنت قطر والولايات المتحدة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ يوم الأحد 19 يناير 2025م، وسط آمال بأن يكون الاتفاق نهاية فصل مظلم من الحرب.

  • حرائق لوس أنجلوس.. المقارنة مع الدمار في غزة ورفض تمويل إسرائيل بالسلاح

    عقب اندلاع حرائق في خمس من أرقي وأغني مناطق لوس أنجلوس، وتسببها في دمار وخسائر تقدرها شركات الأرصاد والتأمين بقرابة 150 مليار دولار، بدأ أمريكيون يقارنون حالهم ومحو منازلهم بحال الفلسطينيّين في قطاع غزة. ويحاسبون حكومتهم، بسبب توفيرها الإنفاق على إدارات الإطفاء وخدمات الأمريكيّين، والخصم من ضرائب أموالهم لإرسالها إلي دولة الاحتلال الاسرائيلي كي تُبيد بها الفلسطينيّين في قطاع غزة، مطالبين بوقف تمويل إسرائيل بالسلاح.

  • “الجبهة الوطنية”.. أهداف ومبررات تدشين الحزب الجديد في مصر

    في اليوم الأخير من عام 2024م، أعلن عاصم الجزار، وزير الإسكان السابق، وأمين عام "اتحاد القبائل والعائلات المصرية" حاليًا، والذي يقوده رجل الأعمال إبراهيم العرجاني، تدشين حزب جديد في مصر، هو حزب "الجبهة الوطنية"

زر الذهاب إلى الأعلى